الكونتيسة
إليزابيث باثوري, واحدة من ملهمات قصة "دراكولا", تعتبر من السفاحين
الأكثر دموية في التاريخ, كانت تعتقد أن الدم يجعل بشرتها رطبا و أصغر سنا و
يجنبها الشيخوخة.
قيل انها كانت مسؤولة عن مقتل 650 فتاة، تم تعذيبهم لأسابيع بعد تعريتهم و اجبارهم على الاقتيات من لحم بدنهم. و في كثير من الأحيان كانت تشرب دم الفتيات و طعنهم بالإبر. بعضهم تم احراق وجههم, ايديهم و اعضاءهم التناسلية. أغلبهم ماتوا من الجوع, بعضهم الأخر مات جراء الحرق او من البرد. كما أنها أكلت بعض خدمها و استحمت في دماءهم.
لم يتم محاكمتها قط, لكنها اجبرت على البقاء محبوسة في غرفة طوال بقية حياتها التي دامت 4 سنوات.
قيل انها كانت مسؤولة عن مقتل 650 فتاة، تم تعذيبهم لأسابيع بعد تعريتهم و اجبارهم على الاقتيات من لحم بدنهم. و في كثير من الأحيان كانت تشرب دم الفتيات و طعنهم بالإبر. بعضهم تم احراق وجههم, ايديهم و اعضاءهم التناسلية. أغلبهم ماتوا من الجوع, بعضهم الأخر مات جراء الحرق او من البرد. كما أنها أكلت بعض خدمها و استحمت في دماءهم.
لم يتم محاكمتها قط, لكنها اجبرت على البقاء محبوسة في غرفة طوال بقية حياتها التي دامت 4 سنوات.
0 التعليقات لموضوع "إليزابيث باثوري : كونتيسة الدم"
الابتسامات الابتسامات