وثائق تؤكد قتل العصابات الأرمنية 519 ألف مسلم تركي



 ثائق تؤكد قتل العصابات الأرمنية 519 ألف مسلم تركي
قال مدير مركز أبحاث العلاقات التركية الأرمنية بجامعة أتاتورك، أن العصابات الأرمنية قتلت 519 ألف مسلم تركي، مشيرا أن من تعرض لمجازر جماعية في الواقع هم الأتراك، في معرض تعليقه على أحداث عام 1915 التي جرت في منطقة الأناضول إبان الحكم، العثماني، و”الإبادة الجماعية” المزعومة بحق الأرمن.



وتمكنت الدراسات من احصاء 185 مقبرة جماعية في مناطق شرق وجنوب شرقي الأناضول، وأن الرقم المذكور للضحايا وارد ضمن وثيقة أرشيفية، بحسب الباحث، الذي أوضح أن العصابات قتلت 50 ألفا في أرضروم، و45 ألفا في “وان”، و17 ألفا في قارص، و15 ألفا في إغدير، و13 ألفا في أرزنجان، ومئات الآلاف في مناطق أخرى.

إلا رسول الله ..والله ما ضروك,طبت حيآ وميتآ




سبب هذا التهجم البائس على نبينا الكريم هو الإحساس العميق لدى الغرب بالإفلاس الحضاري بسبب إنتشار الإسلام داخل المجتمعات الغربية. و إن هذه الحضارة المادية لم تقدم شيء للإنسان الغربي سوى الموت و الدمار في الحروب و الإنحلال الأخلاقي و التفكك الأسري وقت السلم
في زمن الاطهار لم يتورع اي احد على المس بحبيبنا محمد رسول الله ، لان دين الاسلام كان قائم بالفطرة في تلك الحقبة ، ولما تجردنا من ديننا ، واستنسخت عقولنا بافكار الغرب في اطار حرية التعبير والديمقراطية وحقوق الانسان ، اصبحنا كلنا شارلي  وااااااااااااااااااااااموتاه ..




صلاتك غير مقبوله .. والسبب.؟!



ما سبب عدم قبول الصلاه ؟
قد تصلى 60 سنة ولا تقبل صلاتك هل تعرف ما السبب
أبو هريرة رضي الله عنه يقول
إن الرجل ليصلي ستين سنة ولا تقبل منه صلاته
فقيل له : كيف ذلك؟
فقال: لا يتم ركوعها ولا سجودها ولا قيامها ولا خشوعها
ويقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه
إن الرجل ليشيب في الاسلام ولم يكمل لله ركعة واحدة
قيل : كيف يا أمير المؤمنين قال : لا يتم ركوعها ولا سجوده




ويقول الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله
يأتي على الناس زمان يصلون وهم لا يصلون ,
وإني لأتخوف أن يكون الزمان هو هذا الزمان !!!!!!!
فماذا لو أتيت إلينا يا إمام لتنظر أحوالنا ؟؟؟
ويقول الإمام الغزالي رحمه الله :
إن الرجل ليسجد السجدة يظن أنه تقرب بها إلى الله سبحانه وتعالى ,
ووالله لو وزع ذنب هذه السجدة على أهل بلدته لهلكوا ،
سئل كيف ذلك ؟؟
فقال : يسجد برأسه بين يدي مولاه ,
وهو منشغل باللهو والمعاصي والشهوات وحب الدنيا …
فأي سجدة هذه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
النبي عليه الصلاة والسلام يقول : (( وجعلت قرة عيني في الصلاة))
فبالله عليك هل صليت مرة ركعتين فكانتا قرة عينك؟؟؟؟
وهل اشتقت مرة أن تعود سريعا إلى البيت كي تصلي ركعتين لله؟؟؟
هل اشتقت إلى الليل كي تخلو فيه مع الله؟؟؟؟؟؟
يقول سبحانه وتعالى :
(( ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله ))
يقول ابن مسعود رضي الله عنه : لم يكن بين إسلامنا وبين نزول هذه الآية إلا أربع سنوات ,,
فعاتبنا الله تعالى فبكينا لقلة خشوعنا لمعاتبة الله لنا ….
فكنا نخرج ونعاتب بعضنا بعضا نقول:
ألم تسمع قول الله تعالى :
ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله ……
فيسقط الرجل منا يبكي على عتاب الله لنا
فهل شعرت أنت يا أخي ويااختي أن الله تعالى يعاتبك بهذه الآية ؟
لا تنظر إلى صغر المعصية .. ولكن انظر لعظمة من عصيت

حقائق مجهولة ..!!


1-عند اليهود هناك صلاة يقوم بها الرجال يشكرون فيها ربهم أنهم ليسو نساء
2-يوجد حشرات صغيرة تعيش في حواجبك بشكل آمن
3-لا تمشي على رجلك او تتكى علئ يدك وهي منمله قد تنكسر دون ان تدري.


4- 97% من الأشخاص، عندما يحصلون على قلم جديد يكتبون اسمائهم
5-النوم هو أكثر وسيلة مستخدمة للهروب من الواقع الذي يعيشه الناس
6-هناك قبيلة في الفلبين تنتقم أشد انتقام من الشخص الذي يوقظ النائم.

قاعدة قرآنية اجعها منهج في حياتك

قاعدة قرآنية اجعها منهج في حياتك
من أسرار قوله تعالى : { وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم ... }
قال الإمامُ ابنُ قيِّم الجَوزيَّة -رحمهُ اللهُ- في قَولِه -تَعالى-: ((وَعسَى أن تَكرَهُوا شَيْئًا وَهُو خيرٌ لَكُمْ وعَسى أن تُحبُّوا شَيْئًا وهُو شَرٌّ لَكُمْ وَاللهُ يَعلمُ وأَنتُم لا تَعلَمونَ)) [البقرة: 216]:
«في هذه الآية عدَّة حِكمٍ وأسرارٍ ومصالحَ للعبدِ:
فإن العبدَ إذا علِم أن المكروهَ قد يأتي بالمحبوبِ، والمحبوبَ قد يأتي بالمكروهِ؛ لم يأمَنْ أن تُوافيَهُ المَضرَّةُ مِن جانبِ المَسرَّةِ، ولم يَيأسْ أن تأتيَه المسرَّةُ مِن جانبِ المَضرَّةِ؛ لعدمِ عِلمهِ بالعواقِب؛ فإن اللهَ يعلمُ منها ما لا يعلمُه عبدُه...

ومِن أسرارِ هذه الآيةِ:
أنَّها تقتضي مِن العبدِ التَّفويضَ إلى مَن يَعلمُ عواقبَ الأُمور، والرِّضا بما يَختارُه له ويَقضيهِ له؛ لما يَرجو فيه مِن حُسنِ العاقبةِ.
ومِنها: أنَّه لا يقترحُ على ربِّه، ولا يَختارُ عليه، ولا يسألُه ما ليس له به عِلمٌ؛ فلعلَّ مضرَّتَه وهلاكَه فيه وهو لا يعلمُ! فلا يختارُ على ربِّه شيئًا؛ بل يسألُه حُسنَ الاختيارِ له، وأَن يُرَضِّيَه بما يختارُه؛ فلا أنفعَ له مِن ذلك.
ومنها: أنه إذا فوَّض إلى ربِّه، ورضِيَ بما يختارُه له؛ أمدَّهُ فيما يختارهُ له بالقُوَّةِ عليه والعزيمةِ والصَّبرِ، وصرَفَ عنه الآفاتِ التي هي عُرضَةُ اختِيارِ العبدِ لنفسِه، وأَراهُ مِن حُسنِ عواقبِ اختِيارِه له ما لم يكنْ لِيصلَ إلى بعضِه بما يختارُه هو لنفسِه.

ومِنها: أنَّه يُريحُه مِن الأفكارِ المُتعِبةِ في أنواعِ الاختِياراتِ، ويُفرِّغُ قلبَه من التَّقديراتِ والتَّدبيراتِ التي يصعدُ منها في عَقَبةٍ وينزِلُ في أُخرى، ومع هذا: فلا خُروجَ له عمَّا قُدِّر عليه، فلو رَضِيَ باختِيارِ الله؛ أصابَه القدَرُ وهو محمودٌ مشكورٌ ملطوفٌ به فيه، وإلا: جرَى عليه القَدَرُ وهو مذمومٌ غيرُ ملطوفٍ به فيه؛ لأنَّه مع اختِيارِه لنفسهِ.
ومتى صحَّ تفويضُه ورِضاهُ؛ اكتنفَهُ في المقدورِ العطفُ عليه، واللُّطفُ به؛ فيصيرُ بين عطفِه ولُطفِه، فعطفُهُ يَقيهِ ما يَحذَرُه، ولُطفُه يُهوِّن عليه ما قدَّرَهُ.
إذا نفذَ القدرُ في العبدِ؛ كان مِن أعظمِ أسبابِ نُفوذِه تحيُّلُه في ردِّه.
فلا أنفعَ له مِن الاستِسلام، وإِلقاءِ نفسِه بين يدي القدَر طريحًا كالمَيْتةِ؛ فإنَّ السَّبُعَ لا يَرضَى بأكلِ الجِيَفِ».
[«فوائد الفوائد»، 174-176]